رائدة كاكتوس الإعلامية والصحافية اللامعة سناء حمود تقيم منصة فارءة معاي

عرفينا عنك، جملة عن نفسك وعن خلفيتك؟ اسمي سناء حمود صحافيّة ومستشارة إعلاميّة، لي خبرة لأكثر من 25 عامًا في المجالين، من خلال عملي في وسائل إعلام محليّة، إقليميّة ودوليّة ومؤسسات مجتمع مدني. لقد أسست أيضا مؤخرا مع مجموعة مهنية من النساء مشروع جديد وهو منصة فارءة معاي. عرفينا بمنصة “فارءة معاي”؟ “فارءة معاي” هي…

عيشي اللحظة: نصائح تساهم في إعادة طاقاتك الإيجابية

ليس من السهل أبدا لأي رائدة أعمال الاعتياد على الوضع الجديد وما تسببه ازمة انتشار فايروس الكورونا من احتجاز الجميع في البيوت، والتأثير على نمط حياتك ووقتك، لكن من المهم أن تعلمي أنه من الطبيعي جدا أن تكوني قلقة، فنصيحتي الأولى تقبلي القلق الذي تشعرين به وتعاملي معه كردة فعل طبيعية. إليك نصائح أخرى  ممكن أن تسهل عليك كيفية التأقلم مع الوضع الجديد الراهن:

عيشي الحاضر:
لا تدخلي دوّامة الندم على الماضي أو الخوف من المستقبل، لأنه في الحالتين ليس لديك أي سيطرة لا على الماضي ولا على المستقبل.
المكان الوحيد الذي لديك سيطرة كاملة عليه هو اللحظة الحالية التي تعيشينها، لذا عيشي اللحظة واستمتعي بها بكل قوتك.

واجهي مخاوفك:
قسم من مخاوفك غير حقيقية وعقلك هو من خلق هذه المخاوف. امحي السيناريوهات السلبية من عقلك ولا تعطي لها أي شرعية.
اما بالنسبة للقسم الثاني فمن الممكن أن يكون حقيقي. بهذه الحالة، تعاملي مع مخاوفك الحقيقية بعقلانية وجربي إيجاد حلول مناسبة. تخيلي أسوأ شيء ممكن أن يحدث وإعملي كل ما تستطيعين فعلة وما هو تحت سيطرتك حتى تمنعين حدوثه. المهم ان لا تحاولي السيطرة على ما ليس بأمكانك السيطرة عليه لأن هذا سيزيد من توترك وخوفك.

رائدة كاكتوس سمر عامر زبيدات: قصة نجاح معلمة

هي قارئة نهمة منذ صغرها للكتب والروايات والشعر، كذلك تعشق الرسم والطبيعة والموسيقى. ولديها شعور ورغبة دائمة في توفير أطر للتعلم بطرق مختلفة مغايرة تحاكي شغف ورغبة ومواهب الطلاب. حصلت سمر على بكالوريوس الرياضيات وعلم الحاسوب، ومن ثم حصلت على درجة ماجستير في الرياضيات من جامعة حيفا . بدأت حياتها المهنية في السنة الأخيرة بالبكالوريوس…

هونغ كونغ فرصتك لدخول الأسواق الشرق آسيوية

زارت عرين شحبري المؤسِّسة والرئيسة التنفيذية لشركة كاكتوس لإنشاء وتنمية المشاريع التجارية مؤخرا هونغ كونغ، لتتعرف على بيئة عمل الشركات الناشئة والفرص التي يمكن أن توفرها هونغ كونغ لرائدات وسيدات الأعمال العربيات. التقت خلال زيارتها بأنجليكا لونج، رئيسة قسم المنتجات الاستهلاكية في قسم الاستثمار في حكومة هونغ كونغ، Chin Yung Lu، مدير المشروع الحكومي Startmeup HK، و، Perkins Ho، رئيس ريادة الأعمال والابتكار الاجتماعي في الجامعة الصينية، Raymond Chu، مدير مساعد  لمعهد ريادة الأعمال في جامعة هونغ كونغ بوليتكنيك، والريادية Belinda Esterhammer، مؤسسة شبكة NextGen، وInes Gafsi، مؤسِّسة رائدات أعمال العالم، بالاضافة الى مشاركتها في مؤتمر ريادة الأعمال PolyU 2018، وزيارة مركز الابتكار في جامعة PolyU حيث التقت بالعديد من رواد الأعمال الذين يعملون بالأساس على إطلاق مشاريع اجتماعية.
ريادة الأعمال لا تلعب الدور الذي تريده الحكومة بعد في هونغ كونغ، لأن الثقافة هناك لا تشجع على ذلك اذ أن الاهالي لا يزالون يرغبون في أن يتوظفوا اولادهم وبناتهم في الشركات، بدلا من أن يخوضوا مجال ريادة الأعمال، وذلك لان حافز البدء بعمل تجاري خاص منخفض نتيجة لتدني معدل البطالة إلى 2.9%. أما التحديات الاخرى فهي ان رواد الأعمال والمستثمرين والذين أغلبهم من الصين الكبرى يتوقعون نتائج سريعة وتحقيق عوائد ربح فورية.
أما عن ريادة الأعمال النسائية في هونغ كونغ، فإن رائدات الأعمال هناك يملن إلى خوض مجال ريادة الأعمال بعد سن الثلاثين، عندما يكتشفن أن العمل لدى شركات لا يضيف لحياتهن المعنى الذي يبحثن عنه. ايضا، هُن يملن إلى الاستعانة بمصادر خارجية في بعض مراحل مشاريعهن التجارية (مثل دراسة السوق، التسويق، العلاقات العامة، التمويل، إلخ)، وقد يكون ذلك نتيجة عدم التحلي بالصبر لتعلُّم جميع الجوانب المختلفة لريادة وإدارة الأعمال، أو الرغبة في الحصول على ربح سريع.
الفرص التي تقدمها هونغ كونغ لرائدات الأعمال المعنيات في دخول الأسواق الآسيوية

التمسك بشغفها مكنها من إرساء التراث الفلسطيني في قلب كل من اقتنى منتجاتها

هوايتها بالتطريز الفلسطيني دفعها لتعلمه في أوقات فراغها، لتتمكن في وقت قياسي من عمل قطع جاهزة للخياطة، لتجرب بعدها نقشات واشكال مختلفة من التطريز مصممة بذلك علامات مرجعية للكتب، براويز، واكسسوارات،وبعد ان حصلت على ثناء الكثيرين، تحولت هوايتها إلى عمل احترافي ومشروع تديره بكل شغف.
تؤكد شيماء أن تحدياتها هي جزء من ما تواجهه رائدات الأعمال العربيات، كعدم الجرأة على ترك الوظيفة الثابتة، والمجازفة بخوض تجربة جديدة، وقلة الداعمين لها، وفقر التجربة في ريادة الأعمال التي وجودها في هذا المجال لا يقل اهمية عن وجودها في باقي المجالات، ولذلك فإن النمو في هذا العالم بطيء جدا مقارنة بالرجال.

سوزان عطا الله: قبول الناس لفيرندا كان عائقي الأكبر

لم تقف سوزان عطاالله، شابة في العشرينات من عمرها مكتوفة اليدين بعد تخرجها من الجامعة بانتظار فرص عمل كحال اغلب الخريجات في غزة ها هي اليوم مؤسسة مشروع فيرندا، حصلت على بكالوريوس هندسة معمارية من الجامعة الاسلامية بغزة ودبلوم مهني متخصص بالريادة وتطبيقات الأعمال من الجامعة الاسلامية بغزة أيضاً، بالاضافة الى شهادة mini-MBA من البنك الدولي بالتعاون مع بنك فلسطين ومنتدى سيدات الأعمال بالضفة الغربية، تطمح من خلال مشروعها الريادي فيرندا لنشر فكرة حماية البيئة الخضراء في غزة المكتظة بالسكان.شاركت سوزان بالعديد من المسابقات الريادية وفازت بعدة منها.

اختتام دورة كاكتوس التاسعة لريادة الأعمال

بعد النجاح الكبير الذي حققته شركة كاكتوس لريادة الأعمال منذ انشائها في عام 2013، انتهت دورة كاكتوس التاسعة لريادة الأعمال لعام 2017. دورة كاكتوس لريادة الاعمال عبر الانترنت هي دورة مهنية جدا وبمستوى عال ومعدة لنساء عربيات تحلمن في تطوير فكرة مشروع تجاري، لصاحبات مصالح تجارية ترغبن في تنمية مصالحهن التجارية، او لنساء يتطلب عملهن كتابة مشاريع بما في ذلك تحضير الميزانية.

عندما يكون التمكين ريادة وفن

يجذبك في هذا المكان الحضور اللافت للفتيات في مقتبل العمر و شغفهن للتعلم في كيفية تطوير أفكارهن الريادية . حيث نظمت جمعية المستقبل للثفافة و التنمية المرحلة الأولى من المخيم التدريبي لمشروع “رياديات” ضمن مشروع التمكين الاقتصادي للنساء الرياديات في جنوب قطاع غزة الممول من القنصلية الامريكية و مبادرة الشراكة الامريكية الشرق أوسطية MEPI، وامتدت فعاليات المخيم التدريبي للمشروع على مدار 7 أيام متواصلة، شاركت خلالها 48 مجموعة ريادية من النساء، اختير منهن 35 مجموعة نسوية ليتأهلن للمرحلة ما قبل النهائية “مرحلة ما قبل الاحتضان”، حيث سيجري ترشيح 15 مجموعة للمشاركة في تدريب موسع يمتد على مدى شهر ونصف.

قصة نجاح عنوانها البدء من حيث انتهى الآخرون

بعد ثورة 25 يناير، رغبت رائدة الأعمال المصرية شيماء القدري في المشاركة في الحراك الديموقراطي الذي كانت تشهده مصر في ذلك الوقت. إيماناً منها بأهمية استطلاعات الرأي ودورها في هذا الحراك، رغبت في إنشاء مؤسسة تكون بمثابة الجسر الذي يربط بين صانعي القرار والمواطنين وتكون في ذات الوقت مستقلة غير حزبية وليس لها اتجاهات سياسية وممولة ذاتيا بحيث يثق في نتائجها الجميع ولا يشكون في وجود أجندة خفية ترغب المؤسسة في تحقيقه. فأنشأت شيماء مؤسسة جسر لأبحاث المسوح، وهي أكاديمية متخصصة في تدريس علم استطلاعات الرأي في مصر تم إنشائها عام 2014. وقد استطاعت أن تجعل المؤسسة أحد الشركات ذات السمعة الجيدة في المجال وتعمل مع مؤسسات دولية مثل منظمة العمل الدولية والتعاون الألماني ومؤسسة كير الدولية في مصر. ونظرا لتركيز المؤسسة على دعم وزيادة تأثير مجال أبحاث المسوح في مصر، حصلت مؤسسة جسر على جائزة “مبادرون مصر” عام 2016.

ثلاث وسائل للحصول على” التمويل الجماعي” لتمويل شركتك

أحدث “التمويل الجماعي” ثورة في كيفية تمويل الشركات لنفسها، يعطي الأفراد بشكل فردي مبالغ تتراوح من 5 دولارات إلى ألاف، حيث يعطي الفرد مبلغ  بحدود من 10 – 100 دولار.اذا تمكنتِ من استقطاب عدد كافي من الناس المهتمين، من الممكن أن تحصلي على مبلغٍ جيد. لا يعد “التمويل الجماعي” عصا سحرية ، حيث تحتاجين إلى خطة عمل وتنظيم حملة و استخدام الوسائل لجذب انتباه الجمهور للحصول على المال الكافي. إذا استطعتِ أن تتقني الطريقة الأفضل للحصول على “التمويل الجماعي”، سيكون ذلك خياراً رائعاً لدعم مشروعك التجاري.

ما هي الأسئلة التي عليك القيام بطرحها على المحاسبة قبل تسجيل مشروعك التجاري في السجل الضريبي؟

أسألي المحاسبة القانونية عن شكل الشركة التجاري المناسب لمشروعك مثلا: هل يجب أن تكون شركتك شركة فردية، شركة ذات مسؤولية محدودة أم مؤسسة تجارية. سوف تسألك المحاسبة بعض الأسئلة ومن ثم ستحدد لكِ شكل الكيان التجاري المناسب لشركتك الناشئة. إذا كان شكل الكيان التجاري يتطلب مساعدة قانونية، من الممكن أن تدلك المحاسبة على محامية خبيرة في مجال مشروعك التجاري.

10 نصائح لزيادة مدخول مصلحتك التجارية في العيد

بقلم عرين شحبري، مؤسسة ومديرة كاكتوس ومحاضرة في كلية سيمونس لإدارة الأعمال، يوسطن إليك 10 نصائح لزيادة مدخول مصلحتك التجارية في العيد: 1. ابعثي برسالة تهنئة لزبائنك بمناسبة العيد واشكريهم على كونهم زبائن المصلحة. هذا يساعد في توطيد العلاقة معهم ويساهم في رفع ولائهم للمصلحة. 2. سوقي لمنتجاتك وخدماتك في المكان الذي يتواجد به زبائنك. اذا…